الأسئلة الشائعة

هنا تجد إجابات سريعة عن خدماتنا الطبية والسياحة العلاجية. لم تجد سؤالك؟ تواصل معنا

هل تنسّقون الإقامة والتنقّل؟

نعم، نوفر نقلًا من/إلى المطار، فنادق قريبة من العيادة، ومتابعة ميدانية.

بعد استشارة سريعة ومراجعة تقاريرك، نرسل عرضًا تفصيليًا بالبنود والتواريخ والبدائل.

نرشدك للإجراءات المتاحة ونوصي بخيارات تأمين سفر صحي مناسبة.

نقترح بدائل آمنة أو خطة مرحلية ونوضّح الإيجابيات والقيود.

يعتمد على الخدمة—نشاركك جدولًا دقيقًا قبل الحجز.

خيارات مرنة ودفعات مجدولة حسب الخطة.

نعم، متابعة دورية وإرشادات مكتوبة ومساعدة عن بُعد.

نوضّح كل بند مسبقًا—لا رسوم خفية.

تواصل معنا عبر واتساب: CTA.

لا، تُستخدم الجراحة فقط في حالات السمنة المفرطة أو عند فشل الطرق التقليدية مثل النظام الغذائي والتمارين الرياضية المنتظمة.

التكميم يقلص حجم المعدة ويحد من كمية الطعام، بينما تحويل المسار يقلل الامتصاص أيضاً ويؤثر بشكل أكبر على الوزن وأمراض مصاحبة.

نعم، تعتبر آمنة إذا أجريت بواسطة فريق مختص، وتوفر نتائج فعالة على المدى الطويل مع متابعة طبية دقيقة ونظام حياة صحي.

قد يحدث ذلك إذا لم يلتزم المريض بتغييرات دائمة في نمط حياته ونظامه الغذائي، لذلك الالتزام الشخصي عامل أساسي للنجاح.

يجب التفكير فيها عند فشل العلاجات المحافظة مثل الأدوية أو العلاج الطبيعي، أو عند وجود ضغط على الأعصاب يسبب ألمًا شديدًا أو ضعفًا في الأطراف.

بفضل التقنيات الحديثة مثل الجراحة الميكروسكوبية والمناظير، أصبحت العمليات أكثر أماناً ودقة مع تقليل المضاعفات وفترة التعافي.

العلاج الطبيعي يساعد على استعادة الحركة وتقوية العضلات المحيطة بالعمود الفقري، ويقلل من المضاعفات ويعزز سرعة التعافي.

ليست كل العمليات مناسبة لكل شخص، ويجب تقييم الحالة الصحية والنفسية وتوقعات المريض قبل اتخاذ القرار لضمان نتائج آمنة وطبيعية.

قد تحدث كدمات أو تورم مؤقت بعد العملية، وتزول عادة خلال أيام قليلة، مع احتمالية حدوث مضاعفات نادرة عند إجراء العملية لدى فريق غير متخصص.

تختلف المدة حسب نوع العملية؛ بعض الإجراءات مثل شد الوجه تدوم سنوات، بينما يحتاج الفيلر أو البوتوكس لتكرار كل عدة أشهر.

ليس دائماً، فالكثير من الإجراءات يمكن إجراؤها بتخدير موضعي أو بسيط، حسب حجم العملية وتعقيدها.

تظهر النتائج الأولية مباشرة بعد العملية، لكن النتيجة النهائية تتضح بعد زوال التورم والتئام الأنسجة خلال أسابيع قليلة.

تشمل انسداد الشرايين الحاد، مشاكل الصمامات، أو تشوهات خلقية، وعادةً يقرر الطبيب التدخل الجراحي بعد تقييم شامل للفحوصات.

لا، هناك تقنيات حديثة مثل القسطرة والتدخلات طفيفة التوغل، التي تقلل الحاجة للجراحة التقليدية وتقلل فترة التعافي.

تعتمد على نوع العملية، لكنها غالباً تتراوح بين 5 إلى 10 أيام مع متابعة دقيقة لضمان استقرار الحالة.

نعم، مع الالتزام بإعادة التأهيل القلبي والنظام الصحي الموصى به، يمكن العودة تدريجياً للأنشطة اليومية والعمل.

الأشخاص فوق 18 عاماً ممن لديهم نظر ثابت ولا يعانون من أمراض القرنية أو الشبكية، بعد إجراء فحص شامل للعين.

لا، تتم تحت تخدير موضعي باستخدام قطرات العين، والشعور بعد العملية يقتصر على انزعاج خفيف يزول سريعاً.

عادةً تستغرق العملية 10–20 دقيقة لكل عين، وتتيح العودة للأنشطة اليومية بسرعة.

معظم المرضى يستعيدون الرؤية الواضحة خلال 24 ساعة، ويمكن العودة للعمل أو الدراسة خلال يوم أو يومين.